Choose another site

Unblocked ahmed hassan Unblocked ahmed hassanهنا وصف مختصر عن محتوة المدونة




 import turtle


# Create a new turtle object

t = turtle.Turtle()


# Set the turtle's speed

t.speed(10)


# Draw the head

t.color("red")

t.begin_fill()

t.circle(100)

t.end_fill()


# Draw the hair

t.penup()

t.goto(0, 150)

t.pendown()

t.color("black")

t.begin_fill()

t.circle(70)

t.end_fill()


# Draw the eyes

t.penup()

t.goto(-40, 200)

t.pendown()

t.color("white")

t.begin_fill()

t.circle(15)

t.end_fill()


t.penup()

t.goto(40, 200)

t.pendown()

t.begin_fill()

t.circle(15)

t.end_fill()


t.penup()

t.goto(-35, 200)

t.pendown()

t.color("black")

t.begin_fill()

t.circle(8)

t.end_fill()


t.penup()

t.goto(45, 200)

t.pendown()

t.begin_fill()

t.circle(8)

t.end_fill()


# Hide the turtle when finished

t.hideturtle()


# Keep the window open until closed manually

turtle.done()


Many of us are currently seeking to invest it, and to represent it in a guaranteed and reliable; We are constantly looking for the best investment sites that are called multiplying our money by percentage. Invest in investing for the chance of getting this development. With this invmeta site, you will be able to weaken your capital, invest and make a lot of money, honest and real sites



Do you want to increase your income per month? Let me tell
you a way to profit from the Internet easily from the InvMeta site At first I didn't think I was good at this field, it's a very good field But I watched a video on YouTube and tried that explanation and here I am doing this review after the comfort I found in this investment company. True , You don't have to be a professional to get started. You can start from scratch. The minimum amount you can deposit is $10 and believe me you won't imagine what you can do next. You will earn a lot of money I found this a good project to work with. It offers a very smooth and easy deposit system It also provides the advantage of free profit by offering a $3 bonus to the investor by registering on the site I think this is very good.

روبل


مسابقه  للفوز ب ١٠٠٠ روبل
الأول ٢٠٠روبل
التاني ٩٠ روبل
التالت ٨٠ روبل
الرابع ٧٠ روبل
الخامس ٦٠ روبل
السادس ٥٠ روبل
السابع ٤٠ روبل
الثامن ٣٠ روبل
التاسع ٢٠ روبل
العاشر ١٠ روبل

الشروط هتشترك هنا  و تكتب كومنت من ١ ١٠٠٠  و هنختار  ١٠ فايزين

مسابقه علي ربح ايفون
شروط المسابقه

مسابقة للفوز بأيفون 

  السحب  يبدأ خلال 

ساعات


مرحبا عزيزي القارئ, في هذه المقالة توجد العديد من المعلومات والتفاصيل التي يجب الانتباه لها لكي لا تضيع فرصتك في ربح ايفون 11 برو, لذلك اتمنى منك ان تقرأ هذه المقالة جيدا وان تملأ الاستمارة الموجودة في اخر صفحة في المقال.
لابأس قبل البدء في المقال ان نأخذ نبذة عن شركة ابل المصنع الرسمي لهاتف ايفون 11 برو الذي اتمنى ان تكون من المحظوظين بالفوز به

كتب أحد الجنود رسالة


كتب أحد الجنود  رسالة وتم العثور عليها في ملابسه بعد مقتله في الحرب الدائرة هناك :
يقول فيها :
إن مُتّ .. لا تصدقوا كل شيء ، فإن قالت لكم أمي في برنامجٍ تلفزيونيٍّ سخيف : كان يتمنى الشهادة وكان يقول
 ( الوطن غالي ولازم بندافع عنه .. ) ، لا تصدقوها ، فأنا لم أقل ذلك ، وانا مثلكم احب الحياة ولا اتمنى ان أموت ، لكنّ المذيعة ذاتَ الحُمرةِ الفاقعة أقنعتها ان تقول عني ذلك.
.
اما صديقي ذلك الذي حمّل صورة لي على صفحته في الفيسبوك و كتبَ شِعراً وهو يتغنى بِـ شهادتي حداد..
لا تصدقوه ، فهو منافق كبير وكم من المرات طلبت منه أن أستدين مبلغاً بسيطاً من المال لكنه كان يتهرّب مني.
.
أما صاحب الفخامة .. فلا تصدقوه أبدا وهو يتغنّى بِـ روحي القتالية العالية و حبي للوطن في حفل التأبين ، أترونَ طقمه الأنيقَ ذاك ؟ لقد اشتراه من سرقة المعونات المخصصة لنا ، نحن ابناء الفقراء بهذا البلد وقود للحروب التي هم يوقدوها.
.
اما ابناء صاحب السياده والفخامة فهم اما خارج البلد مترفين او يتسكعوون في الكافيهات والملاهي.
أما سيّدي المقدّم فربما كانَ حزنه صادقاً قليلاً ، فقد خسر بِـ رحيلي مبلغا كنت أعطيه إياها على شكل هدايا او ( رصيد شحن موبايل) كي آخذ بعض من حقوقي.
.
وهؤلاء الذين يطلقون الرصاص في الهواء بتشييع جثماني ، ترى من هم؟
لم أرهم أبداً في أي معركة ؟!!
كما أني لم أكنْ بطلاً كما يقولون ولا أعرف شيئا عن البطولة او شعارات حب الوطن والقائد ولكن البندقيةِ إغواءً / كما النساء/ تستفزُّ الرجولةَ الحمقاء.
إن مُتّ .. برصاصٍ ، او بقذيفةٍ سقطت مصادفةً بقربي ، أو إنْ مُتّ قهراً .. لافرق
.
لا تصدقوا سوى تنهيدةَ أمي عندما تكون وحيدة وانكسارَ أبي ودمعةً خفيفةً نبيلةً من حبيبةٍ لطالما وعدتُها أنْ أكونَ بخير.ولكني خذلتها حينما التحقت بالجبهة ليس للجهاد للاسف ولكن لِـ مكافحة #الفقر والبحث عن لقمة العيش وحتى أظمن لي ولاسرتي مصدر دخل ثابت ،،وهذه حقيقة كل واحد مننا بالجبهة والمعسكر،،فلا نامت أعين الجبناء،،ومن يتغنوا بِـ نضالنا.
.         
#لطالما سألت نفسي لماذا فقط أبناء الفقراء هم الشهداء،،؟؟وهم المدافعين ؟؟؟وهم لايملكون متر على هذه الارض؟؟.وتباع عليهم قبورهم؟؟.لماذا لم نسمع موت مسؤول ؟؟؟ او ابن مسؤول من أجل الوطن؟؟؟ فهل وجدت الاجابة بعد موتي. .!!    أنا آسف يا وطني لم أمت لأجلك ،، ولكني مت لأجل لقمة العيش في وطن لم يوفر اقل متطلبات حياتي !!!!
تعليق بسيط ✔️✔️💯 كافي للاستمرار ⬅️⬅️⬅️⬅️⬅️

إنذار بالعشق

~ { إنذار بالعشق } ~

_ مقدمة ! _

كل محاولاته للتخلص من تلك الذكريات باءت بالفشل ، لم يكن حلما هذه المرة ، فهو أصلا لم يقرب النوم منذ فروغه من هذه المـُهرة الروسية الممدة بجواره علي سريره الكبير ، كانت غارقة في سبات عميق جاهلة ما آلت إليه حالة رفيقها من رجل جامح يضج جنونا و شغفا بها ، إلي ذاك الذي إرتسمت علي وجهه ملامح ساخرة عادة ما تجلله كلما ظن أن بإمكانه تخطي كل ما حدث و المضي قدما في حياته الجديدة بهذا المنفي الرائع ...
ألقي نظرة علي ذلك الظهر الأنثوي العاري بجانبه ، إبتسم بسخرية و هو يتذكر اللقاء العاصف الذي خاضاه معا خلال الساعة الماضية ، صحيح أنها ألهته قليلا و أمتعته ، لكنها تبقي كبقية أقرانها لا تزيد و لا تقل ، إذ شهد هذا الفراش عشرات من نوعيتها و من مختلف البلاد و القارات .... الشقراء و السمراء ، النحيفة و المكتنزة ، و كلهن جميلات تربطهن صلة مشتركة وحيدة.  و هي المرور بحياته لمرة واحدة ثم الخروج للأبد ، فهو لم يطمح لإتخاذ عشيقة تدفئ لياليه الباردة و تنسيه جراحاته النازفة بلا توقف ، إنما كان يمني نفسه بإحتمالية نسيانها ... و نسيانه ..
جمدت ملامحه عندما عاد إلي نفس النقطة من جديد ، فجأة رفس الغطاء من فوقه بحدة ، و قام متجها نحو ملحق البار الصغير في الزاوية المواجهة ، صب لنفسه كأسا من الشراب المسكر ، إبتلعه كله جرعة واحدة و هو يعتصر جفناه بقوة حين باغتته وخزات الكحول الحادة و هي تهبط ماسحة علي حنجرته بالكامل ، صب كأس ثاني ، ثالث ، رابع ..... تنفس الصعداء و هو يرفع وجهه المحمر ، لتتعلق عيناه صدفة بالمرآة المقابلة ، إصطدم بوجهه ، وجهه البائس المكرر بالنسبة له ، أما بالنسبة للآخرين فهو الجحيم بحد ذاته ، وسامة مدمرة يمتلكها متمثلة في بشرة سمراء كالشكولاه الفاتحة ، و عينان زرقاوتين أسفل حاجبين مستقيمين بينهما أنف دقيق ينحدر إلي فم صارم و فك عريض تتوسطه حفرة عميقة يطلق عليها "ختم الحسن" ، شعره أجعد ناعم حالك السواد كالليل ، و قامته مديدة قوية ، واسع الصدر ، غليظ العضدين و الساعدين ، عنقه صقيل لامع به نتوء الرجولة بارز بقوة ( تفاحة آدم ) ، سحره لا ينضب أبدا ، النساء تتهافتن عليه و الرجال يحسدونه و يحقدون علي ما وهبه الله إياه من حسن و مكانة رفيعة
لعل حسنه ورثه عن والدته الآرمانية ( إيطالية ) الأصل ، لكن ماذا عن مكانته الخاصة التي إحتلها في قلب أبيه لينعكس ذلك سلبا في نفوس المقربين له و لاسيما عائلته ، فيقرر الأب نفيه إلي تلك المدينة الساحلية الخلابة ليدير بمفرده إحدي القري السياحية التابعة لنشاط العائلة الإستمثاري الضخم ، و إن كان غرض الأب الأساسي هو إقصاء ولده عن محيط العائلة تماما و جعله بمنأي عن أي خطر قد يهدده من قبلهم ، رغم أن الأب ليس بعاجز عن حمايته ، لكنه يدرك مبلغ حقد الجميع عليه و كراهيتهم الخالصة إزائه و التي إتضحت علانية أكثر من مرة ، فكان الحل الوحيد هو أن يبتعد الإبن و يتظاهر الأب بالقسوة عليه حتي صدق أفراد العائلة كلهم !
رفع يده ممرا أصابعه بين خصيلاته الفاحمة و هو يغمض عينيه مطلقا زفيرا مختنقا .... سار نحو الشرفة المفتوحة متلهفا لإستنشاق نسمات الليل النقية المغلفة برائحة البحر ، نظم أنفاسه مهدئا تلك الثورة التي نشبت بداخله و تآججت نيرانها حتي طالت قمة رأسه محررة بقية الذكريات لتنهال علي فؤاده المهترئ بلا رحمة ... إرتعش فكه ، ليس بسبب البرد الذي يكتنفه ، إنما بسببها هي ، حين مرت صورتها أمام عينيه ، تلك التي نصبها ملكة علي عرش قلبه ، إمرأته الفاتنة ، قصة الحب التي شهدها الجميع و قد دامت لسنوات حيث ستكلل بالزواج كمصير محتوم لعلاقتهما ، لكن تأتي يد الغدر ، أو الخيانة كما أسماها ، فتتزوج حبيبته بأخيه !!
أخيه الكبير الذي عهده منذ عرف معني الحياة عدوه اللدود ، حتي هذه اللحظة لم تفارقه صورته يوم زفافه عليها ، كانت نظرة ملؤها الغل و الشماتة صوبها إليه دون أدني إحساس بالذنب ، أو الأخوة التي لا يفقه عنها شئ ، يتذكر كيف كانت هي تتأبط ذراعه مزينة وجهها الجميل بإبتسامتها المشرقة التي لطالما دغدغت مشاعره و أثارته حيالها ، يتساءل كيف تغيرت بين ليلة و ضحاها ؟ كيف إستطاعت نسيانه ؟ كيف رمته بهذه القسوة و نبذته مفضلة عليه أخيه ؟
الصدمة أطاحت بصوابه يومها ، فلم تعطه أي مؤشر يوحي بأنها ستتخلي عنه بيوم من الأيام ، ظل ليلتها خارج المنزل يجوب المدينة طولا و عرضا هائما علي وجهه ، يبكيها و يبكي حبه الضائع و سنوات ذهبت سدي علي أمل أن تكون له ، أن تكون زوجته ، فأخر ما توقعه أن تؤول إلي أخيه و أن يبارك الكل زيجاتهما و علي رأسهم والده ، والده الذي أنزله منزلة كادت تشعل نيران الفتنة بين أفراد العائلة
لكنه لم يعد يبالي بأي شئ من تلك الترهات ، لم يعد يآبه بإهتمام والده أو عدمه ، مودة عائلته أو حب عمره ... لقد إنتهي ، لقد مات الشخص الذي كان عليه منذ أمد ليولد ذلك الذي يقف كالجبل الشامخ الآن ، القسوة عنوان شخصيته ، مطبوعة علي ملامح وجهه الحادة التي تقطر وسامة و خشونة في آن ..... الضعف لم يعد صفة موجودة بقاموسه ، حتي البكاء الذي كان يلجأ إليه أحيانا لينفس عن حزنه ، غضبه ، أو ربما فشله .. لا شئ بقي غير حزن خشن و متجمد كصخر قبيح الشكل ، و كأنه أخيرا نزل عند رغبة أبيه الغالية ، فلم يعد ذلك الشاب اليافع الرقيق المتسامح مع الحياة و الآخرين ، إنما إستحال لمسخ يطابقه فقط في الصفات ، أما الشكل ، فلا يضاهي أبدا ، حسن ما بعده حسن ، و نعمة تحولت إلي نقمة عليه مضطرا إلي مجابتها و قبول جميع عواقبها بمساوئها قبل محاسنها رغما عنه .....

إنتفض بخفة عندما إلتقطت أذنه فجأة رنين هاتفهه الخلوي و هو يصدح من الداخل ، إستدار عائدا إلي الغرفة ، مد يده متناولا الهاتف الحديث جدا من فوق الكومود المحاذي للسرير ، ألقي نظرة فاترة علي هوية المتصل ، ثم رد بصوته الجاف :

-ألـو !

المتصل بصوته العدواني المألوف : تعالي .. جلنار هانم تعبانة و عايزة تشوفك ...... !!!!!!

إستنوا أول #بارت أواسط الإسبوع ده إن شاء الله ❤

قصه البيوت اسرار

(قصه البيوت اسرار)

يقول
القصه هذه حدثت معي شخصيا اثناء تدرسي باحدى المدارس الابتدائيه ...منذ خمس سنوات كنت ادرس في احدى المدارس مادة اللغه العربيه للصف الرابع الابتدائي ...وفي هذا العام بالذات استلمت 3شعب درست فيها لغه عربيه وكانت الطالبت في هذا العام دفعه مميزة بالذكاء والاجتهاد وكان التنافس بين الطالبات على اشده للحصول على اعلى الدرجات...في احدى تلك الشعب كانت هناك طالبه متميزة بذكائها واجتهادها اسمها(مايا)...مايا كانت بنت في الصف الرابع من اسرة مثقفه ومهتمه جدا بتحصيل اولادها ..كانت هذه الاسرة تهتم بمايا كونها البنت الوحيده في الاسره...ابوها تاجر وامها صيدلانيه....كانت البنت جميله ومهذبه ونظيفه جدا...يعني كان ترتيبها ونظافه ثيابها ملفته للانتباه..وكانت امها تراجعني بين الحين والاخر لمتابعه تحصيل ابنتها لانها كانت تريد لابنتها التفوق بكل معنى الكلمه...وفعلا انتهى الفصل الاول من المدرسه..واخذت مايا اعلى الدرجات وكانت الاول على مستوى المدرسه ...ابتدأ الفصل الثاني للسنه وكان التنافس بين البنات اكبر ...ولما جاء موعد المذاكره الاولى ...صححت الاوراق ..ولما كنت اصحح ورقه مايا..تفاجئت انها اخذت علامه متدنيه جدا في اللغه العربيه...استشطت غضبا لاعتقادي انني اسأت التعليم او انني لم استطع ايصال الافكار للطالبات..فأخذت ابحث بين اوراق غيرها من الطالبات المجتهدات..فوجدتهم جميعا قد حصلوا العلامه التامه ..حتى الطالبات المتوسطات كانوا قد حصلوا درجات اعلى من درجه مايا...فقلت لابد انها كانت مريضه او تعاني من سبب معين اثر على تحصيلها...في اليوم التالي ذهبت للمدرسه ووزعت الاوراق على الطالبات ..واستلمت مايا ورقتها ...اخذت اراقب ردة فعلها...فما كان منها الا ان طأطأت رأسها خجلا مني ومن زميلاتها اللواتي اخذن يرمقنها بنظرة لوم واحتقار لتراجعها الملحوظ...خبأت مايا ورقتها في حقيبتهاوالدموع تتلألأ في عينيها البنيتين الواستعين ثم خبأت وجهها بين يديها الناعمتين واخذت تبكي بهدوء ...انتهت الحصه وحان وقت العودة الى البيت ..واثناء الانصراف ....قمت بنادها لتلحق بي الى غرفه المعلمات.....وما ان دخلت حتى انهالت بوابل من الدموع المدراة والبكاء المرير...هدأت من روعها ..ثم قلت لها ..ارجو ان تعتبريني كأمك وتخبريني لم هذا التراجع في التحصيل الدراسي....في البدايه امتنعت مايا عن الحديث..وامام اصراري قالت مايا:منذ شهرين حصل خلاف بين ابي وامي لان ابي احب فتاه واراد الزواج بها...حاولت امي منعه من اجلي ..لكنه اصر وتزوجها ...وبعد مدة تركت امي البيت ورفعت قضيتها للمحكمه فما كان من ابي الا ان طلقها....وجاءت زوجه ابي لتسكن في بيتنا...وطبعا ابي يخرج للعمل في الصباح وزوجه ابي لاتهتم لامر دراستي لذلك تراجعت......كنت اعتقد في البدايه ان المشكله توقفت عند هذا الحد كأي خلاف عائلي يحدث في اسرة لكن ماحدث لم اكن اتوقعه لا انا ولااي معلمه من الكادر التدريسي...خففت عنها المها...وطلبت منها ان تهتم بنفسها بدراستها وان تعتمد على ابيها عندما يعود من العمل ليساعدها في الدراسه...كما طلبت منها ان تلجأ الي والي اي معلمه في حال لم تفهم اي شيء...وطبعا عرضت المشكله على زميلاتي ممن يعلمون في نفس الشعبه ان يهتموا بها ويساعدونها قدر الامكان...مر الشهرالاول فالثاني ...وذات يوم دخلت الصف ولاحظت تغيب مايا عن المدرسه ...في اليوم التالي سالتها عن سبب غيابها فقالت كنت مريضه...لم اعر اهتماما للموصوع لاعتقادي انها فعلا مريضه....في اليوم التالي جاءت مايا الى المدرسه بعد انقضاء الحصه الثانيه وبدايه الحصه الثالثه سألتها عن سبب تأخرها في القدوم الى المدرسه فقالت ان المنبه لم يدق فتأخرت...عندها طلبت منها ان تحضر ابوها في اليوم التالي الى المدرسه لانببه للامر وكتبت لها ورقه استدعاء ولي امر ...في اليوم التالي جاءت مايا الى المدرسه ولما سالتها عن ابيها قالت لي ان اباها لايستطيع ان ياتي لانه مرتبط بعمل ولكنه حين تسنح له الفرصه سياتي ليراجعني...لم اعول كثيرا على الامر لاني اعتقدت انها صادقه....وذات صباح استيقظت باكرا الى المدرسه وخرجت مبكرة قبل نصف ساعه من الدوام المدرسي لاقضي حاجه كانت لي في احد المحلات...وبينما كنت اسير ..واذ بي المح مايا مع ابيها في سياره والدها ...اخذت انظر من بعيد ...وقفت السياره امام باب المدرسه قبل موعد الدوام بنصف ساعه حيث كان باب المدرسه لايزال مغلقا...غادر الاب بسيارته بعد ان قبل ابنته ..ووقفت مايا امام باب المدرسه المغلق تنتظر ان يفتح الباب....اما انادخلت الى المحل الذي كنت ذاهبه اليه من غير ان تراني مايا..وحين انهيت عملي دخلت الى المدرسه حيث حان وقت الدوام...دخلت الشعبه في الحصه الثالثه وبدأت درستي ...استدرت الى مقعد مايا فلم اجدها استغربت كثيرا وسألت الطالبات اين مايا؟فأجاب الجميع لم تأت اليوم الى المدرسه...دهشت كثيرا فقد شاهدت اليوم بام عيني وقد كانت بصحبه ابيها عند باب المدرسه وماهي الا لحظات واذا بباب الصف يقرع ..فتحت احدى الطالبات الباب وقالت :انها مايا ...دخلت مايا الصف وعلامات الارتباك تطفر على وجهها ..سألتها :اين كنت يا مايا قالت :لم استطع القدوم الى المدرسه لان المنبه لم يدق .ادركت حينها انها تكذب وان امرا غريبا يحدث !؟

قصة امل

قصة امل 🙂

امل فتاة تبلغ من العمر 21 عاماً يشهد لها الجميع بالرقة والجمال اللافت للنظر، والشخصية الطيبة والصفات الرائعة، كانت امل لا تؤمن بالحب ولا تصدق قصص الحب التي تسمعها من زميلاتها واقاربها، فهي كانت تتمتع بشخصية جدية صارمة تميل دائماً الي العمل والاجتهاد في دراستها فقط ولا تفكر في اي شئ آخر سوي عائلتها الصغيرة، إلا أن امرأ غريباً كان يحدث معها دائماً يثير قلقها، كانت كل ليلة تقريباً تري في منامها حلماً به شاب وسيم يتقرب اليها وتقع في حبه ويطلب يديها للزواج، وكان الغريب في الامر هو كثرة تكرار هذا الحلم وظهور نفس الشاب حتي أصبحت تحفظ ملامحه تماماً علي الرغم من انها لا تعرفه ولم تشاهده من قبل في واقعها .


وذات يوم اعلنت الجامعة عن رحلة ترفيهية الي احد المدن الساحلية، ففرحت امل وصديقاتها بهذه العطلة وتحمسوا كثيراً لقضاء وقت ممتع قبل بدء امتحانات نهاية العام، سافر امل بالفعل مع صديقاتها وعاشت لحظات شيقة وجميلة يشوبها الضحك والمرح والجنون، وفي احد الايام طلبت منها صديقتها النزول للتسوق لتأتي ببعض الطلبات الضرورية، فنزلت امل تبحث عن احتياجات صديقتها وفي طريقها شاء القدر أن تصطدم بقوة بشاب طويل، التفتت اليه وهي في شدة غضبها وما إن رفعت عينيها إليه حتي تفاجئت بملامحه وهيئته، شعرت امل انها تعرف هذا الشاب او قابلته اكثر من مرة، ولكن سرعان ما تداركت الموقع واستجمعت غضبها الذي اخفته دهشتها وقالت له في توتر : كيف تصطدم بي كهذا ؟ عليك ان تتوخي الحذر، فقال لها باسلوب صارم وعصبي : انت من كنتي تسيرين دون تركيز ولا وعي، اشعل رده واسلوبه غضبها من جديد لتصرخ في وجهه : أنت المخطئ في الاساس، تجرأ الشاب وامسك بيدها قائلاً : بل انتي المخطئة، تملكتها الدهشة من جرئته، سحبت يدها بسرعة وأدارت إليه ظهرها وأكملت طريقها.

تابعت امل طريقها وهي تفكر في هذا الشاب، انها تذكر ملامحه جيداً فكيف وأين رأته من قبل ؟ وكيف يتجرأ ويمسك يديها ليهز كيانها ويقشعر جسدها من تلك اللمسة !! ، فاقت من تفكيرها وشرودها على صوت إحدى صديقاتها التي التقت بها بالصدفة في الطريق لتخبرها أنه من المقرر إقامة حفلة مسائية على الشاطيء اليوم وان الجميع مدعوون الي هذه الحفلة، تحمست امل وابدت نيتها في الحصور، وبالفعل في المساء تجهزت امل وصديقتها وذهبا معاً الي الحفل، وهناك تفاجئت بوجود الشاب الذي التقت به في الصباح، اختلطت مشاعر أمل في تلك اللحظة بين الضيق والفضول في معرفة من هو هذا الشاب الذي تسلل الى حياتها قدراً، ظلت امل تتابعه بنظراتها حتي لاحظ هو الآخر وجودها، اراد ان يقترب منها ويتعرف عليها إلا انه خشي رد فعلها ولكنه تجرأ بعد أن اكتشف انها صديقة مقربة لجارته، بدأ الشاب حديثه مع أمل بالإعتذار عما حدث منه في الصباح، وتقبلت أمل اعتذاره، وبدأ كلاهما في الحدث عن بعض التفاصيل والموضوعات المهمة، حتي نسوا كل من حولهم، ظلا معاً حتي انتهت الحفلة واظر كل منهما العودة الي منزله، إلا أن سحر الحب قد منعهما عن النوم تلك الليلة، قضت أمل الليلة وهي سعيدة وكيف لا وهي قد وجدت فيه فتى أحلامها الذي كان يزورها في منامها كل ليلة، بالفعل كان هو من تراه في أحلامها.

في اليوم التالي استيقظت امل مبكراً، وقررت في داخلها ان تلتقي به مرة اخري قبل عودتها الي المدينة، حيث أن الوقت المقرر للرحلة قد انتهي وعليها الاستعداد للسفر من جديد، بحثت كثيراً عنه ولكن لم تمكن من العثور عليه، فاضطرت الي العودة دون ان تراه، لم يكن الشاب يعلم ان تلك الفتاة قد تركت الشاطيء والمنطقه بأكملها وعادت الى مدينتها، ظل يبحث عنها بعدها لعدة ايام لكن دون جدوي، شعر هو الآخر بشئ غريب تجاهها، لقد انجذبت روحه الي تلك الفتاة الغريبة، مرت عدة اشهر بعد هذا الموقف وعاد كل منهما الي حياته الطبيعية دون ان يبدي اهتمام كبير بما حدث، ولكن في الواقع لم يتمكن أياً منهما من نسيان الآخر او محو تلك الذكرى الغريبة من ذاكرتهما .

وذات يوم جاءت الي امل دعوة لحضور حفل زفاف إحدي صديقاتها، فخرجت لشراء فستان جديد من احد المولات، ومن جديد تكرر معها نفس الوقت، حيث اصطدمت بشاب اثناء سيرها، التفتت اليه، فإذا به نفس الناس، سيطرت عليهما الدهشة لدقائق وهما غير صادرين علي استيعاب ما يحدث، استغل الشاب الفرصة وعرض عليها الجلوس في أحد الكافيهات للتحدث قليلاً، وافقت أمل دون تفكير ، وهناك اعترف لها بحبه واعجابه بها ورغبته في خطبتها، وانه قد بحث عنها طويلاً، غمرت الفرحة قلبها وعادت الي عائلتها تخبرهم بما حدث معها، وتم الاتفاق علي عقد القران بعد سنة اشهر، الآن قد تزوجا ولديهما ثلاثة أطفال، ولا تزال أمل تحلم بزوجها كل ليلة، وتكتب مذكراتها بعنوان فارس احلامي لا أعرفه ولكني عشقته بجنون .
قرية لفل 98
الايميل [email protected]
الكلمة السرية 1212131313

قرية لفل 133
الايميل ali [email protected]
الكلمة السرية ali ali ali123212321


قرية لفل 187
الايميل [email protected]
الكلمة السرية saad mar21524


قرية لفل 164
الايميل [email protected]
الكلمة السرية krar 07802166856
افضل مواقع اختصار
دوس هنا علشان تدخل الجروب هنا
اول رابط 
تاني رابط 

تالت رابط 


رابع رابط


خامس رابط

سادس رابط


سابع رابط


ثامن رابط
[email protected]                  life987
[email protected]            woodgoat40
[email protected]                 201518
[email protected]                       cartwheel
[email protected]               anthony72
[email protected]                    shadow04
[email protected]         June62009!
[email protected]                                      12345
[email protected]                    trojans11
[email protected]                          16884849
[email protected]                           wlboy2012
[email protected]                      avagava7
[email protected]                 18aprile1990
[email protected]                        ames2280
[email protected]              23deenero
[email protected]                            155trotter
[email protected]                         will1964
[email protected]                        tolkein
[email protected]                    md77cinci
[email protected]                       poppin123
[email protected]                           ulia123
[email protected]                            chiquita
[email protected]                          65Mustang
[email protected]                                      pete0812
[email protected]                         Scooter12
[email protected]                       buckwheat1
[email protected]                               l uisa1985
&@[email protected]                           bossifoxhd
[email protected]                               vlh2339234
[email protected]                            sum54321
[email protected]                             U2isgood
قدمت في البداية أسماء المستخدمين وكلمات السر حقيقية ولكن الكثير من الناس غيرها. لذلك، العديد من المستخدمين يشكون من أن أسماء المستخدمين وكلمات المرور هذه نيتفليكس لا تعمل. الجميع، يرجى تجربة طريقة غميل. انها تعمل بالنسبة لي. لقد تم استخدام هذه التقنية من العام الماضي. لذلك، أنا أطلب من الجميع اتباع الإجراء إعطاء أعلاه 
جميع الحقوق محفوظة © 2013 ahmed hassan
تصميم : احمد حسن